ربما كل ما طرأ على ذهنى لأكتبه تلاشى...
فوجدت نفسى أمام تلك الصوره استوحى منها
حروفى ...
لتزداد إحتراقا
لتصبح أحرفٌ متفحمه
فقط أُنظُر إليها.. لن تجد لها قيمه
ينبع كلامى... ربما من عدم متابعتى لأحداث مرت.."أو عدم كتابتى عن نظرتى لها" ..
لأنى عاهدت نفسى أنّى لن أكتب فيما يخص السياسه أو
ما يمت لها.. من قريب أو بعيد
لكن
هزتنى كثيراً كثيراً كلمه قرأتُها فى مدونة"شجر الليمون" الأخ أحمد الصعيدى
فى قصيدته "والله العظيم أقول الحق"
يقول..
....
لا حق لشاعر
إن لم يوقد ناراً للحق بين سطور الكلمات
.....
ربما لم أكتب... لكن فتور النار يزيد من تأججها
ولوكان ..بداخلى..وفقط
إستغرقت وقتاً كبيراً أطول مما حددته لنفسى لمجالسه
التدوين
وليته بفائده أوكلام له طائل
لكن علَََه
بداية جديده
ومولد أخر لصاحبة المدونه
أتمنى من الجميع..لا أدرى .....أى جميع {أو منك }
"الأمير محمد "
المتابع الدائم
أن تدعوّ لى قدر إستطاعتك
فقد قرُبت الإمتحانات
حتى العوده يوم
26/7
وإن لم أعد فقط"سورة الفاتحه"
رسالة ستصلنى