أيها العزيز ...

زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ...
هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :)
سررت بوجودك .

الاثنين، 15 سبتمبر 2014

حُلم معلّق






البارحين أرضي إلى أرصفة الغياب مشيًا على الأحلام والتاركين أثرًا والحاملين أثراً بعد وقد استنفذتم فرص البقاء لماذا أنتم هنا !؟ولستم هنا !!!

الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014

الإفضاء إلى الضعف ..



(كنا أشد صلابة من الجدار الذي نستند إليه ...)
-يستند إلى جدار ربما أحجارة لا تصل إلى عدد سنين عمره
-لا أتذكر متى احتفظت بتلك الصورة ولا من أين أتيت بها - لكن شعور المرة الأولى لرؤيتها ما زال يخالجني أنه لا سبيل لنا إلا الضعف من بعد قوة -ما الجديد فيما أذكر؟-  لا أدري هل حتمية الضعف في الكبر أو الموت صغيرًا بضعف أو بدونه يثير رعبًا لديّ أنه لا اختيار بين خيارين لكن ما استطيع قوله إن وصلت إلى ما ارمي إليه "ابنِ الجدار الذي تستند إليه"
،لا أدري أيهما يستند إلى الآخر أيهما يستقوي بالآخر أيهما أطول عمرًا من الآخر، أيهما أضعف ..؟جدار أم طاعنُ في السن أم متساويان والصورة التي جمعتهما  أبقى أم المكان أبقى منهم ،لا تقل الجميع فانٍ حتى المكان فأنا بالتأكيد أعلم.. أقصد أيهم ابقى حتى الفناء ! هذا ليس استفهامًا البتة لكن هذا ما وجدتني انشغل به بالله لا تجده ذا أهمية صحيح ؟! لا يهم
"ابنِ الجدار الذي تستند إليه"

افهمها كما تحب ... ونقطة .