لو أنى أنتظر الأمسْ
أو
أحملُ فى القلب الفكره
ينعتنى الشوق ْ
مجنونه ..!
الأمسُ مضى
واليومُ مضى
والآنَ غروبُ الشمسْ
ياشوقْ
أمجنون أنت..؟!
يوماً لن تفهمنى
لم تفهم معنى الحِسْ
ياشوقْ
أنتظرُ الماضى فى الذكرى
أو أنى أنتظر الشمسْ
أو حتى أنتظر النور
أو أنى أنتظر الحلم
ينعتنى الشوق ْ
مجنونه..!
كيف الحلم ؟
والليل غريق فى الصبح
ياشوقْ أمجنون أنتْ..؟!
الحلم لم يسكنْ يوماً ليلى
أو حتى عاشر أفق النوم
الحلم هنا
أحياه
ويحيانى
الحلم هنا موطنه
وموطنه عنوانى
يا شوقْ أمجنون أنت..؟!
كيف تجادلنى فى الليل
أوما قلتَ" الآن غروب الشمس"
أو انك لا تتذكر
أو حتى لا تتفكر
أولست الشوق
رفيق حنينى
و
أنينى
"عنوان إنتظارى"
فلما تلومنى فى الفكره
ينعتنى الشوق مجنونه
ويكررها
مجنونه
ويُعلن
موت الذكرى
وبقايا الأمس
هناك 4 تعليقات:
الله الله الله
ابدعتي سيدتي دون أن أنافق فليس هذا مجالي
أعجبتني كلماتك بشدة وعرفت هنا در الحس والشعر وقدر الحلم
صباحك سكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم
الطاهرة .. مليكة الطهر ..
كيف حالكم ؟ عساكم بخير وامان وسعاده
انا بجد مش عارف أقول أيه
خلص كل الكلام
العنوان .. ولا في الاحلام
المحتوى . للعليل كالدوا
اختنا
لن تجدي ما يناسب قدرك بيننا ( أقصد نفسي بالطبع بارك الله في الجميع )
مش عاوز امدح حضرتك كتير بما فيكِ حقا
فبارك الله فيكِ وسترك اولى واخره
وأود أن أذكر حضرتك بعودة ملتقي شباب الازهر ثانية
وبدلا من ازهراى اصبحت ازهر تو داى
وهناك قصة لي اتمنى متابعتها
وشىء أخير
هو طلب صغير إن سمحتم
هناك قصة تجول بخاطرى
وتحاول الظهور للنور رأيت أن العنوان الانسب هو أحرف إسمكم الكريم " مليكة الطهر " ولكم ما تشاءون
بوركتم .؛
السلام عليكم
تكفينى كلمة إعجاب واحده سأدرك بها أن كلماتى
عنت لكم شيئاً أخى أستاذ أحمد
ولكن تكررت الكلمات فعلمت أن كلماتى جيده وهذا وسام لنا من شاعر له مستقبل
متابعٌتك تسعدنا أخونا
وفقكم الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بخير أخى أحمد الله ربى كيف أنت؟
أخونا والله كثُر كلامكم و مدحكم وأتمنى أن أكون عند حُسن الظن
أما عن الملتقى فنعم أنا حاولت الوصول إليه ولكن ...ودخلت الحمد لله
وأتابع قصة فارس الكلمه "قبضة.."
ولى تعليق فى صفحاتها الأولى لى تتذكر ولكنى أتابع
أمّا عما يجول بخاطرك عن قصه تحمل إسمى فلنا الشرف وأتمنى أن ترى النور و تنال إعجاب أعضاء الملتقى لو أنك ستدرجها هناك
زائرى الكريم
عجز اللسان ففضل الصمت
وفقكم الله
إرسال تعليق