مات الكلام بمولده
والشمسُ كذا
بالشروق تموت
حتى الطريق
مات الطريق
بأول خطوه هائمه
***
والحب كذا
بالفراق يموت
وباللقـــــاا
وأنا هنا أنعى الحقيقة
كلما
***
قال الألم
مازال موتك لم يصل
ولما الامل دونى يموت
و
وانا الرفيق
وانا الصديق
***
وبما الحياة معى
تطيب
عذراً لكِ
او لا اعتذار
*****************
حينما كنت صغيره لم اعجز ان
أعبر عن أى شئ أريده
باى طريقه كنت خذ ماأريد
ولو كانت الطريقه
بكاء مستمر
ومازلت تلك الطريقه تلازمنى وانا طفلة كبيره
لم أجد ما أتكلم به
فقد إشتقت للتدوين وإن لم يقرأ أحد
هذا عالمى أكتب فيه لأجل نفسى
من الآن سأكتب ما يحلو لى
وإن لم يفهمه البعض
!
تمت
حكمتى
قتامتة الدنيا
فى أن انظر إليها بعين عمياء
المشاركات
هناك 10 تعليقات:
هذا عالمى أكتب فيه لأجل نفسى
من الآن سأكتب ما يحلو لى
أكتبي ماشئت فهذا أقل حقوقك
ولكن
لا تكتمي الكلمة بدلا من أن تنفجر بداخلك وقتها سيصحبها الندامة
أسعدك الله دوما
السلام عليكم ورحمة الله
احترت ان افهم كلامك
اذكر الوصية جيدا
بارك الله فيكي اختي
السلام عليكم
كيف حالكم اختنا
عساكم بخير بل كل الخير ان شاء الله
اعتذر كثيرا للتاخير المتكرر
رايت الموضوع منذ فترة ولكن لم استطع وضع تعليقي
اختنا
إعتدت على الاحرف المحترقه
والاهات المنطلة
والالم المنبثقة من الحروف
ما لم اعتد عليه هو إحساسي بغضبكم
الذي فاجأني بعبارتكم
" سأكتب ما يحلو لي "
هكذا مجردة من التحديد ومن التمييز
عذرا كل العذر ... لن أقبلها ..!!
فليس كل ما يحلو لكِ يصح أن يكتب
وجهة نظري ربما يطول شرحها
أتمنى أن تكون الاحرف السبقة أشارت إليها
والأهم أن تكوني أختنا فهمتي الإشارات
والاهم ألا تغضبك مني بل الاهم على الإطلاق أن تقنعك
أختنا
رأيت حكمتك .. وشعرت بكل أحرفها
فهي كلمات لتواسيكي أنتي .. فأنتى مع ذلك
تنظري للدنيا بتلك العين ( عذرا ) العمياء .. أسف بس لازم أقولك كده
علشان تفتحي عيونك على الحب اللى بيعيش باللقااا ويعيش بعد الفراق
لكي تنظري للشمس التي تبزغ في الاشراق
وترحل في غروبها على أمل جديد ليوم جديد
أختنا
صدقا وكما قلتى .. " عندما لا نجد كلاما سيكون الصمت أبلغ وأعمق وأقوي تعبيرا "
بصدق
أتمنى لكِ خيرا يدوم للأبد
ويالسعادتي ( وهذا ما أتمنى ) أن أكون أحد الاسباب ولو الصغيرة في تحقيق هذا الخير
طبتم
والسلام عليكم .؛
السلام عليكم
كيف حالكم اختنا
عساكم بخير بل كل الخير ان شاء الله
اعتذر كثيرا للتاخير المتكرر
رايت الموضوع منذ فترة ولكن لم استطع وضع تعليقي
اختنا
إعتدت على الاحرف المحترقه
والاهات المنطلقة
والالام المنبثقة من الحروف
ما لم اعتد عليه هو إحساسي بغضبكم
الذي فاجأني بعبارتكم
" سأكتب ما يحلو لي "
هكذا مجردة من التحديد ومن التمييز
عذرا كل العذر ... لن أقبلها ..!!
فليس كل ما يحلو لكِ يصح أن يكتب
وجهة نظري ربما يطول شرحها
أتمنى أن تكون الاحرف السابقة أشارت إليها
والأهم أن تكوني أختنا فهمتي الإشارات
والاهم ألا تغضبك مني بل الاهم على الإطلاق أن تقنعك
أختنا
رأيت حكمتك .. وشعرت بكل أحرفها
فهي كلمات لتواسيكي أنتي .. فأنتى مع ذلك
تنظري للدنيا بتلك العين ( عذرا ) العمياء .. أسف بس لازم أقولك كده
علشان تفتحي عيونك على الحب اللى بيعيش باللقااا ويعيش بعد الفراق
لكي تنظري للشمس التي تبزغ في الاشراق
وترحل في غروبها على أمل جديد ليوم جديد
أختنا
صدقا وكما قلتى .. " عندما لا نجد كلاما سيكون الصمت أبلغ وأعمق وأقوي تعبيرا "
بصدق
أتمنى لكِ خيرا يدوم للأبد
ويالسعادتي ( وهذا ما أتمنى ) أن أكون أحد الاسباب ولو الصغيرة في تحقيق هذا الخير
طبتم
والسلام عليكم .؛
ا/ أحمد الصعيدى
بارك الله فيكم أخى وجليل أمر مجيئكم
للتعليق على
بعض الزفرات المكتومه المسموعه
شاكرة لكم النصيحه اخى
وذا ما أنتظر منكم
واسعدك ربى دائما
وفقك الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حلم المساء
لا ادرى بما أعلق
إن كنت انت لا تفهم كلامى فحق للجميع أن لا يبالى به
وصاياى...
هذا ما يعرف عن النبلاء أخى
لا حرمنا الله وجودكم إلى جوارى
وإن كانت الكلمات معدوده
حفظك الله من كل سوء
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أمير مملكة السعاده وأُضِف الأخلاق
أخى بمجرد ما قرأت تعليقك والمؤاخذه علىّ تذكرت حديث النبى عليه الصلاة والسلام
وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا
لا أدرى ما الرابط
إلا أنى ربطت قولى "ما يحلو لى" بكيفية رؤيتك لها
فوجدتنى وقد ربطت بين بصره الذى يبصر به
وكيفية تفسيرك لكلمتى " ما يحلو لى"
فوجدتك ترانى بعين أحسبهاعلى خير كما أخذت علىّ
لكن أقول لك أنى ما تكرت الكلمه هكذا أنت تراها مُطلقه
ما يحلو لكن نسيت أو لا تعلم أنى قيدتها بقيد
لا ينفك عنا وهو "لى" فما يحلو " إطلاقٌ
قيده حرفين "لى"
أتمنى لو أن ما أردت إيصاله يكون قد وصل
ولكن كلمه منك ما أردت سماعها
وهى "الا تغضبكِ منى"
أخى المؤمن مرآة أخيه وصدقنى مؤاخدتك أقسم بربى أسعدتنى فلما الغضب أنا أتمنى النقد
أعود من حيثُ بدأك وسؤالك عنى " بخير والحمد لله"
أتقلب فى نعَمِه قدرنا الله على شكره عليها
كل عبارة فى كلامكم أخى تحتاج إلى تعليق ربما وقتى لم يتسع لذلك لكن
فهمت فحواها جيدا
وعن ملكية الطهر قصتكم فى ملتقى الأزهر
مل لا تعرفه أننى قرأت الحلقه الأخيره قبل غيابى ولم يتثنى لى التعليق
إلا أننى صدمت من نهايتها او بمعنى اخر أنى لم أتوقع ذلك ولكن ماذا أقول
"الكاتب عايز كده"
إبتسامه :)
أسعدكم الله أخى بكل خير
وفقك الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بسم الله
السلام عليكم ورحمة الله
اسعدني الله سعادات كثيرة
اذكر منها
ان رأيت ردودكم هنا وبالتالي تواجدكم
ها هنا
و إطمأننت عليكم وسرني أنكم بخير
وأنكم في نعمة بل نعم .. أعانكم الله على شكرها
-----
نأتي لبعض النقاط من ردك عليّ
أولا .. أن حرفيّ ( لي ) اللذين اشرتى لها انهما هما من قيدا إطلاق ( ما يحلو )
فهذا هو الأسوء !!
لنقلول لماذا .
لو حضرتك قولتى ما يحلو فقط .. لتبادر الى الزهن كل جميل وطيب ونقي
أما حرفيّ ( لى ) فهما ما افسدا المعنى العاااام في ما يسبقهم لانهم أشاروا للذات والنفس .. ومن المعروف أن النفس ليس بالضوروة ان كل ما تراه حلوا
اخيرا لا اريد المناقشة اكثر
ووما يخفف وطأة الكلمة علىّ ( ما يحلو لي ) أنني على ثقة ( لها دلائل ) بشخصكم الكريم ونقاء قلبكم وسعة ادراكم التى تفوقنى والتى اعترف بها بين فرحة وشجن
فرحة بأنكم على هذا القدر وشجن أننى لم أستطع أن أكون فأنا أغبطكم وأهتم لحالى .. إذن فكلمة ما يحلو لى لست خائفا منها عليكم .. ولكن أخاف منها على من لا يعلم ماهيتها ومقصدها ( أخشى أن أكون تفلسفت وأنا على خطأ )
فى النهاية أحسبكم على خير ولا أزكي على الله احدا ولا أقول إلا ما أرى وكل ما يظهر لي .. طيبٌ طاهر ينبع من أعماق إسمكم ( مليكة الطهر )
----------
القصة لم تنتهي في ملتقى الازهر ..
بقيت حلقة أو حلقتين تقريبا على النهاية ( بجد مش عارف حضرتك قولتى انها الاخيرة على أى أساس ) وبصرااااحه ده شىء ( زعلني ) مش عارف ليه !
ولن أخفيكي سرا أننى منذ فترة لا ولم أستطع كتابة حرف واحد ... ربما ظروف الحياة والملل ... اللهم إلا صحوة عليلة أتتنى فكتبت بعضا من الأبيات من خيالى المريض .. فخبت الصحوة وبقي القلم أو عاد ساكنا
---
دعواتكم لي أختنا فما أحوجني لدعوة بظهر الغيب .. تحمل صدقا وطهارة
وإن شاء الله سأشرع في كتابة باقي القصة التى تشرفت بعنوان هو فى الاصل أحرفا من إبداعكم وصفة من صفتكم ( مليكة الطهر ) أدامها الله عليكم
والحمدلله ان حضرتك بخير
وفقتكم
والسلام عليكم .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ربما تكثر الإعتذارات
أولها على خطئى اللغوى فى قولى حرفين "لى"
ولكن لم أدركها غلا بعد أن قرأت تعليقى بعد نشره
إعتذارى الثانى وأقول ربما بدوت كالبلهاء وأنا أذكر أنى قرأت اخر حلقات قصتكم
ولكن راجعت الكلام فى القصه ولم أجد ما يدلل على ما فهمت!!!!!! ووالله لا أعلم كيف وصل إلىّ هذا ولكن العذر منك لو تقبله فأنت أهل لذلك
العذر الثالث أنى رأيت تعليقك منذ أن وضعته فى نفس اليوم الذى وضعت فيه أنا ردى على التعليقات ولكن تأخرت كثيراً ...فماذا تقول فى أمرى ؟
العفو منكم أخى !
وإن دل تعلقك على سئ فمتابعتك أخى
وردك مره وإثنين لا تعلم كيف مرددودهما
ولو نفسيا
أعود إلى حيث "لى " ربما يكون الصواب بجانبك فيما ذكرت
ولكن نيتى أن أكتب مايرضينى وما يرضنى وهو قيد خفى ضمنته قولى "لى" لأنى سأكتب
ما لا يضير أحد
وما لايغضب ربى علىّ قلا قِبل لى بغير رضاه
وأعود إلى جزء من تعليقكم أخى وقلة البوح للقلم تركك للكتابه
ربما ينتابنى نفس الشعور
لكنى أعد نفسى بعد إنتهائى من دراستى سأستجمع مابقى من حبر القلم لأنثره
لذا يا أخى إقرأ فالقراءة بحر لكن ليس كأى بحر لأنه لن يغرق من ركب موجه فتخير ما تقرأ
ستجد القلم بعدها طيعا يحمل من البحر الدرر ...وأنا أنتظر
ربما لم أستطع الرد بما يجب
ولكن السرعه ربما لم تمنحنى الكلام
لذا
دعوتى والتى لم أنسها واقسم أنى دعوت لك فى سجودى
أستطيع أن أدعو لك الآن كتابة ولكن ليبقى أمر الدعاء بما يمنحنى الله أن أدعو لك فهو ما تحتاج إليه
جزاكم الله خيرا اخى على كثير لم أوفيه
ربما إلا بالدعاء يكون بعض الوفاء
حفظك الله
وما زال الله ينعم عليّ بالكثير
ومن هذا .. أنني رأيت ردكم هذا
الذي أفادني بالكثير
والأهم أن إطمئننت عليكم حفظكم الله .
أولا وبصدق لا داعي للإعتذارات
فإعتذاركم الأول كان عن خطأكم اللغوي
وهنا أرى الا داعي للإعتذار لأنني آخر من يتكلم عن اللغة العربية وأسألي بنت الأزهر في منتدى الازهر اليوم أو منتدى فرسان الأزهر ... وستخبركِ بالكثير
الإعتذار الثاني كان عن باقي حلقات القصة ... ولتعلمي أختنا لتذهب كل قصصي للجحيم أهون من تنعتي نفسك بالبلهاء ... فأنتي على الأقل مليكة للطهر .. أو ملكة على عرشه .. أيهما أفضل .
نأتي للإعتذار الثالث وهو عن موعد وضع تعليقي .. أوتعلمي ؟؟ أنني تشوقت لرؤية ردك كثييييرا .. ربما لو علمتي ما كنت أفعله لأنفجرتي ضاحكة !
وكان في هذا التشويق متعه إنتهى بفرحة جميلة عند قراءتي له !
وأقول في أمرك أنه طبيعي لأنني عندي تعليقات لم أرد عليها بعد !
ألم أقل أنه لا داعي لكل هذه الإعتذارات ؟
أخيرا بل العفو من الله فأطلبيه منه
وأنتِ تدعيه واذكريني ولو بدعوة واحدة
------------
وكما ذكرتي أختنا
ربما لم أرد كما يجب
جزاكم الله خيرا للنصح وللدعاء لي
جعله الله بميزانكم وجعل لكم أضعافه
------------
أرق التحايا لن تفي
فتقبلي أرق أرقها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إرسال تعليق