أيها العزيز ...

زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ...
هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :)
سررت بوجودك .

الاثنين، 7 أكتوبر 2013

وطنُ الرحيل







أيا وطناً يحيا بموتنا ..
أما يكفيك جثثُ الضمائر ها هنا قد وُورِيَت وبقيت أجسادها تغتالنا والأحلام ..
أيا وطنْ... فكيف تحيا دوننا أو دوننا كيف يحيى الضمير
كيف يأتى الصباح وشمسك مأسورُ ليلٍ مغتصِب
-ألا تعاهدنى ..
.....
-لا تغتال موتى بالسكوت .

هناك تعليقان (2):

الأمير يقول...

السلام عليكم


عند موت الضمائر التي ووريت ألا وتحللت أيضا تماما
لا تلومي على الوطن في ذلك

وعندما تبقى تلك الأجساد منزوعة الضمائر لتغتالنا والأحلام
فهنا بداية الرجوع والعودة من ذاك الشرود

الأحداث مؤلمة للغاية
حقا أشارف على اليأس
لولا أن ربيَ الله ليأست من زمن أو
مع أول المشكلات أمامي ..
لكن ثقتي في الله تجعل دوما طريقا أمام
الأمل يسير فيه أو حتى فيه يحبوا أو على الأقل يتواجد !

لعل الله الآن يهيء الظروف لنصر عباده المظلومين

لا أعلم ما أقول ...


فـ فقط أكتفي بـ :
حسبنا "" الله "" ونعم الكيل .

------------
طبتم أختاه .

~أحرفٌ مُحترقـــــه~ يقول...

وطبتم وطابت لى نظرتكم المتفائله ...
يارب وفقط
جزيتم خيراً .