زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ... هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :) سررت بوجودك .
أولا أحب أقول إن التعليق الأول ليس للحجز وإن كان فعلا أمر مهم لان بعد كده ممكن المدونة تتشهر ... وأنا أفضل صاحب التعليق الأول هنا :)
ثم إن ده يعتمد على نشاط حضرتك ف المدونات الأخرى .. وده بيحتاج وقت ومجهود ... يسر الله لكم .. فمن الطبيعي أن يكون عدد المعلقين قليل إلى حد ما .
عموما كان تعليقي علشان أثبت إني شوفت البوست وساعتها والله ماكنش عندي وقت أعلق زي ما انا عاوز فقرأت الموضوع بسرعة حتى في كلمة قرأتها غلط وقراتها صح لما اعدت قراءة الموضوع
فدلوقتي عندي نص ساعة بحاله قبل ما اروح أخلص شغلي :)
فهعلق براحتي فتحملوا التعليق بقى D:
ملحوظة صغيرة : هي المفروض تبقى ( لِمَ ) ولا ( لما ) ؟
------------- أولا : مجرد الكلام القليل ده اللي كله أسئلة تعجبية يودينا لنقطه مهمة وهي .. لو حصل غير كده كانت برضه هتكون هناك اسئله غيرها وتعجب آخر .. وهذا ينطبق على كل الظروف !
ثانيا بقى : عجبني جدا .. " لما انتبهنا بالألم !؟ هو ليه فعلا لا ننتبه عموما إلا بالألم ؟ هي طبيعة ولا شيء ممكن يتغير ؟ الاهم إطلاقا ... أن ننتبه قبل فوات الآوان ... حتى لو تألمنا !:(
ثالثا : اعتقد والله اعلم ان لا شيء يذهب للعدم أبدا .. حتى لو قلتي أنك تقصدين شيئا معينا آخر ... اعتقد ان العدم نفسه وجود معين أو نمط حياة معين !!!!!!
--------------- شكلي بقى كده هطلب طلب تاني عن ( الأمل ) D:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :) هعلق ع الملحوظه الصغيره "لما"ولا "لٍمً" هى لِمَ أكيد فجزاكم الله خيراً للملحوظه وما كانت إلا هروباً من التشكيل رغم أنى أحبه مشكلاً لكن جهلى بالقاعده أو عدم حفظها فى سرادقات الذاكره "حذف الألف من ما الإستفهاميه إذا إلتحقت بها حروف منها اللام ..." ربنا يبارك فيكم يا ا/محمد ومتقولش بقى بلاش الألف وع فكره أنا عدلتها مجرد رؤيتى للتعليق لكنى لم أعلق وقتها عوده لبداية التعليق ما كان تعليقى إلا إشفاقاً عليكم فأى تعليق سيكون ع ماكتبت وقفت مكانكم كيف سيكون التعليق ع هذا..! فقلت ربما ذكرى لما ذكرتُ ف التعليق سيجعل مساحة تتيح لكم التعليق بأريحيه وعن شهرة المدونه ....لا أتمنى ذلك ولا أتوقعه ولا أبحث عنه لذا لا أزور أية مدونات توفيراً للوقت والجهد وللراحه النفسيه أيضاً ولأن ما عندى لا يرقى او إن شئت فقل لا يروق ...بالنسبه للكثيرين أمّا بالنسبه لـ أولا: أتفق معكم تماماً. بالنسبه لـ ثانياً : ألا ترى أن التكوين البشرى وخوفه مما يؤلمه وازعاً للبحث عما يريحه لكننا غالباً لا نعرف من أين يأتى الألم أو يشتبه علينا الأمر طبيعة بشريه محضه لكن تحاشى ذلك ذكاء وحتى الإنتباه قبل فوات الأوان ذكاء أيضاهذا فيما يخص المعاملات البشريه وإلا فكل الألم هو البعد عن جادة الصواب عن الله وإن كان صلاحها يقود لصلاح كل الحياه ...الله المستعان أما بالنسبه لـ ثالثاً تغرق ف التمعن نعم ربما يكون للعدم كنهاً ووجود لا أدرى .
تانى عن الأمل ...! أعلم أن جوجل لا تسئله عن شئ إلا ويجيب لكن ابحث ستجد.
لم؟ حين نعجز عن الجواب لا مفر من قول قدر. يقولون نحن فترات في حياة بعض، ولكل دور في حياة الاخر بمقدار ولا شرط أن يكن ذلك أبدياً. هكذا يقولون وربما معهم حق. عموما بين الأمل والألم كان هناك قصة.
كل ما اذكره جيدا حين تُنهي الحياة صلاحية ما نحب "جبراً" فإنها بذلك تزدهـ داخلنا حياةً واشتعالاً ..حَكَمَت لها بالموت على وجهها ..
لكنها منحتها أضعاف عمرهـا في الحقيقة ..كل ما اذكره جيدا انالأشياء الجميلة ترحل سريعا ً ..وحين نكتبها .. نزيد عمرها القصير اختزالا ً ..فـ اكتفي أن أفرح بها داخل ردائي ..حين أكتب الحزن .. أقتله بذلك ..ولا أحب أن أقتل الجمال مثله ....!
فكرت .....طويلاً
أن أكتب بلا قلم .....مدادىّ اللحظه وورقتى خيـــــــــال....فيهِ... أتيهُ ..ابكى ..
لا يشعر بى أحد أهذى ..أمقتُ نفسى .... ولا يشعر بى أحد
اكتب خاطرتى وأتمنى أن لا يدخل إاليها أحد فهى الغموض بعينه
خاطرتى ليست شعراً ولا نثراً
خاطرتى ...اعتراف تحت تأثير اليأس
كهفٌ للظلام..... حال حروفى
مدامع تنزف..... حال عباراتى
رهينة بيد نفسى سجينة بيد القدر...أنــا
هناك 6 تعليقات:
السلام عليكم أختنا
اسجل حضوري ولي عودة
قريبة إن شاء الله
:
)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
:) وكأنك تحجز التعليق الأول بتسجيل الحضور من كثرة المعلّقين ...
الله المستعان.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أحب أقول إن التعليق الأول ليس للحجز
وإن كان فعلا أمر مهم لان بعد كده ممكن المدونة تتشهر ... وأنا أفضل صاحب التعليق الأول هنا :)
ثم إن ده يعتمد على نشاط حضرتك ف المدونات الأخرى .. وده بيحتاج وقت ومجهود ... يسر الله لكم .. فمن الطبيعي أن يكون عدد المعلقين قليل إلى حد ما .
عموما كان تعليقي علشان أثبت إني شوفت البوست
وساعتها والله ماكنش عندي وقت أعلق زي ما انا عاوز فقرأت الموضوع بسرعة حتى في كلمة قرأتها غلط
وقراتها صح لما اعدت قراءة الموضوع
فدلوقتي عندي نص ساعة بحاله قبل ما اروح أخلص شغلي :)
فهعلق براحتي فتحملوا التعليق بقى D:
ملحوظة صغيرة : هي المفروض تبقى ( لِمَ ) ولا ( لما ) ؟
-------------
أولا : مجرد الكلام القليل ده اللي كله أسئلة تعجبية يودينا لنقطه مهمة
وهي .. لو حصل غير كده كانت برضه هتكون هناك اسئله غيرها وتعجب آخر .. وهذا ينطبق على كل الظروف !
ثانيا بقى : عجبني جدا .. " لما انتبهنا بالألم !؟
هو ليه فعلا لا ننتبه عموما إلا بالألم ؟
هي طبيعة ولا شيء ممكن يتغير ؟
الاهم إطلاقا ... أن ننتبه قبل فوات الآوان ... حتى لو تألمنا !:(
ثالثا : اعتقد والله اعلم ان لا شيء يذهب للعدم أبدا .. حتى لو قلتي أنك تقصدين شيئا معينا آخر ... اعتقد ان العدم نفسه وجود معين أو نمط حياة معين !!!!!!
---------------
شكلي بقى كده هطلب طلب تاني عن ( الأمل ) D:
وبعدين الصورة برضه حلوة أوي :)
حسابك معايا بعدين يا جوجل :):)
--------------------
دمتم بـ أمل ؛
محمد .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
:) هعلق ع الملحوظه الصغيره "لما"ولا "لٍمً" هى لِمَ أكيد فجزاكم الله خيراً للملحوظه وما كانت إلا هروباً من التشكيل رغم أنى أحبه مشكلاً لكن جهلى بالقاعده أو عدم حفظها فى سرادقات الذاكره "حذف الألف من ما الإستفهاميه إذا إلتحقت بها حروف منها اللام ..."
ربنا يبارك فيكم يا ا/محمد ومتقولش بقى بلاش الألف
وع فكره أنا عدلتها مجرد رؤيتى للتعليق لكنى لم أعلق وقتها
عوده لبداية التعليق ما كان تعليقى إلا إشفاقاً عليكم فأى تعليق سيكون ع ماكتبت وقفت مكانكم كيف سيكون التعليق ع هذا..! فقلت ربما ذكرى لما ذكرتُ ف التعليق سيجعل مساحة تتيح لكم التعليق بأريحيه وعن شهرة المدونه ....لا أتمنى ذلك ولا أتوقعه ولا أبحث عنه لذا لا أزور أية مدونات توفيراً للوقت والجهد وللراحه النفسيه أيضاً ولأن ما عندى لا يرقى او إن شئت فقل لا يروق ...بالنسبه للكثيرين
أمّا بالنسبه لـ أولا: أتفق معكم تماماً.
بالنسبه لـ ثانياً : ألا ترى أن التكوين البشرى وخوفه مما يؤلمه وازعاً للبحث عما يريحه لكننا غالباً لا نعرف من أين يأتى الألم أو يشتبه علينا الأمر طبيعة بشريه محضه لكن تحاشى ذلك ذكاء وحتى الإنتباه قبل فوات الأوان ذكاء أيضاهذا فيما يخص المعاملات البشريه وإلا فكل الألم هو البعد عن جادة الصواب عن الله وإن كان صلاحها يقود لصلاح كل الحياه ...الله المستعان
أما بالنسبه لـ ثالثاً تغرق ف التمعن نعم ربما يكون للعدم كنهاً ووجود لا أدرى .
تانى عن الأمل ...!
أعلم أن جوجل لا تسئله عن شئ إلا ويجيب لكن ابحث ستجد.
ودمتم بـ سعاده .
لم؟ حين نعجز عن الجواب لا مفر من قول قدر. يقولون نحن فترات في حياة بعض، ولكل دور في حياة الاخر بمقدار ولا شرط أن يكن ذلك أبدياً. هكذا يقولون وربما معهم حق. عموما بين الأمل والألم كان هناك قصة.
إرسال تعليق