(كنا أشد صلابة من الجدار الذي نستند إليه ...)
-يستند إلى جدار ربما أحجارة لا تصل إلى عدد سنين عمره
-لا أتذكر متى احتفظت بتلك الصورة ولا من أين أتيت بها - لكن شعور المرة الأولى لرؤيتها ما زال يخالجني أنه لا سبيل لنا إلا الضعف من بعد قوة -ما الجديد فيما أذكر؟- لا أدري هل حتمية الضعف في الكبر أو الموت صغيرًا بضعف أو بدونه يثير رعبًا لديّ أنه لا اختيار بين خيارين لكن ما استطيع قوله إن وصلت إلى ما ارمي إليه "ابنِ الجدار الذي تستند إليه"
،لا أدري أيهما يستند إلى الآخر أيهما يستقوي بالآخر أيهما أطول عمرًا من الآخر، أيهما أضعف ..؟جدار أم طاعنُ في السن أم متساويان والصورة التي جمعتهما أبقى أم المكان أبقى منهم ،لا تقل الجميع فانٍ حتى المكان فأنا بالتأكيد أعلم.. أقصد أيهم ابقى حتى الفناء ! هذا ليس استفهامًا البتة لكن هذا ما وجدتني انشغل به بالله لا تجده ذا أهمية صحيح ؟! لا يهم
"ابنِ الجدار الذي تستند إليه"
افهمها كما تحب ... ونقطة .
هناك 4 تعليقات:
السلام عليكم أختنا
نعتذر عن الغياب وعلى رأي مليكة " للغياب أسباب " :)
الإفضاااء إلى الضعف ... العنوان رهيب ومخيف !! لكن طبعا ربما الأصح أو الأنسب .
جميل الموضوع من حيث المعنى وجيد من حيث الأسلوب ولكن ضعيف " لأول مرة " من حيث قوة الجمل والمفردات كما أنه يحتاج إلى ترتيب أكثر حتى التنسيق " كتابة " غير كافي ..
والأهم التسميات :D
طبعا الـ "ابنِ الجدار الذي تستند إليه"
ولا أروع ولا أجمل سلمت آناملكم
وبس :)
وعليكم والسلام ورحمة الله وبركاته
اعلم انه بالتأكيد لسبب ما المهم الحضور حتى وان كان صامتًا..
سأتخطى جمل "الجميل " إلى حيث لأول مرة ضعيف :D يبدو انك لم تلحظ ذلك من قبل والآن بدأت تتضح الرؤية ما علينا وربما عليّ الآن أن افسر سبب ذلك فأقول أن النص استوجب ...:D
والله هكذا آتى كنت ف مزاجية كتابة مقال وليس نص أدبي يتحكم فيه خيال ربما وضعتك ع النقص الذي تفتقده ف الموضوع حيث كنت ف تلك الأثناء متأثرة بكتاب كله مقالات
أتى الموضوع حقيقيًا وجافًا ...
وأما التنسيق ..:/ ع رأي السوريين هيدا اللي طلع معي "اقتباسة من المسلسلات التركي "
أما عن التسميات كنت أقصدكم بها حتى لا تظن أن الخطاب لكم وأما الخطاب ف الموضوع فللجميع حيث تم نشره ف الفيس أولًا
ثم أنك لم تعلق ع أداة أيها العزيز :/
وقصتها أني وجدت زائرين كثر للمدونة من الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والصين وتايلاند وغيرهم وربما زيارات يومية لأحداهم المهم فكرت ربما الجاذب لهم الاناشيد المرفقة فقلت ربما اهتدوا لخانة الترجمة وقرأوا تكون الجملة سببًا مثلًا ف البحث ...
الله المستعان
يبدوا انهم عرب :D وبيستهبلوني ع الله بقى
وبس
جزاكم الله خيرًا ع النقد :D
دمتم بخير .
السلام عليكم أختنا
سأتخطى أنا أيضا " يبدو انك لم تلحظ ذلك من قبل والآن بدأت تتضح الرؤية "
:(
إنتقالا إلى المسلسلات التركي فليس إقتباسكم منها " أقصدة مباشرة " قدر ما هو من الدبلجة اللبناني :)
( فكرتيني بموقف مضحك :) )
طبعا لو حضرتك راجعتي ردي ممكن تعرفي إن كلامي عن التسميات كان محاولة لإضفاء قليل من " المرح " او الخفة ... حتى أنها جاءت بعيدة عما سبقها بفاصل كبير من الفراغ .. المهم .. يبدو انني فشلت في إيصال المعنى .. وفعلا أختنا شعرت ان التسميات موجهة لي بطريقة أو بأخرى .. جزيتم عنا خيرا .
وأما عدم تعليقي على أداة أيها العزيز فصدقا هي جميلة للغاية ومفيدة جدا جداا ..
ولكن والله يبدوا أن عدم تعليقي عليها كان لضيق الوقت وقتها .. فتوجهت للتعليق عن الموضوع ... وأما عنها فقلت أنها باقية لنعلق عليها لاحقا .. إن كان في عمرنا بقية ، وطبعا ربنا يبارك في المدونة وزوارها وصاحبتها .. آمين .... حضرتك بقيتي عالمية :) :D وفعلا يبدوا انهم عرب بل ربما مصريين وممكن يكونوا من سوهاج كمان :D
تحيتي لكم أختنا .
لا تقاس القوة بالأعمار، وانما تقاس بمدى الصلابة حين تلتقط الصورة. ممالك وحضارات منذ آلاف السنين وهي الآن تهوي في الحضيض. ومجموعات متناحرة من البشر صارت دول وقوى عظمى.
أما ذلك المستند على الجدار، تختلف هيئته من شخص لآخر. فقط يكون طفلاً أو شاباً أو امرأة أو كهلاً. الضعف يقاس بعدم تحمل الشخص لما يجابهه. سبحان ربي. ترى كيف بالقرد وهيئته ولا تشبيه. عموماً ابن الجدار فنعم النصيحة نوائب الدهر قد تصيبك.
إرسال تعليق