أيها العزيز ...

زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ...
هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :)
سررت بوجودك .

الاثنين، 22 ديسمبر 2014

ع هامش النهاية






حينما تنسدلُ النهايات واقعًا وحقيقة ...
يبدو الألم الذي يختبئ بالنكران والمكابرة ، لنبتلع ألف سؤال ونُطعِمُ الظن ألف ألف عذر ولا يقنع
لنكابد رغبة كنا ننازعها الوجود حتى إذا ما كانت قضت ع ما تبقى من لذة الانتصار لنستسلم لفوزهم بتفيذ رغبتنا في وقتٍ هم اختاروه ..

هناك تعليقان (2):

الأمير يقول...

السلام عليكم أختنا

وحشتني المدونة جدااا واشتقت للتواجد هنا مع جديدكم .. أتمنى أنكم بخير .

وعن الكلمات ربما وصلتني معانيغير ما تقصدون ... ففعلا عندما تنسدل النهايات واقعا وحقيقة ... تتبدل أشياء كثيرة .. ربما للضد !!

وعند النهايات لا يبقى إلا ما كان صادقا قبل وقوع النهاية ( على حاله أقصد ) ...


حقيقة كلماتكم ذكرتني بالآية الكريمة " يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (9)"
لا أعلم كيف كانت أول ما تبادر إلى ذهني ... لكنها مزلزلة فاللهم سلم .

-------------
رائع ما جاد به قلمكم .. وكل عام وأنتم بخير .

طائر بلا أجنحة يقول...

مرحلة من الألم والضعف في آن واحد، ضعف عن اتخاذ قرار التخلص من الألم. لكن رحيلهم لن ينهي الألم، سيسكنه ليسيطر ألم آخر. بمعرفتهم لم يعد هناك بد للراحة سوى الفوز بهم أو نسيانهم وكلاهما مر.