ترافقنى
حدود الخوف
ويسكن الموت
شرايينى
ويمسى الصمت يلعننى
وتمسى الأرض
تؤوينى
ويبدو النور مسوداً
ويبدو القلب
مرباداً
وهمس الخشية
يكوينى
وصوت الناس أعرفهم
.
.
.
.
أغ ي ث و نـ ى
ويأبوا إلا تأبينى
وأُنزل حفرةً لو اتسعت
بالكاد تحوينى
وأُمسى الليل وحدى
ومن يدرى
قضاء الله فىّ
أبالعصيان يوآخذنى
أم بالعفو يُنجينى
اللهم إغفر لنا ما اطلعت عليه
من خفى اسرارنا
وعافنا وأعفو عنّا
اللهم آمين
دعائكم
هناك 3 تعليقات:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختنا الكريمة
اعتذر
على تأخري ولكن والله حاولت اكثر من مرة وضع تعليقا ها هنا
ولكن كان في كل مرة يحدث شىء مختلف يمنعني او يمنع التعليق من الوصول .. سامحونا
---------
الخوف والرجاء
كلنا نعرفه .. نعيشه .. نشعره
نغوص في اعماقه .. لاننا وفي معظم حياتنا بين خوف ورجاء
جاءت كلماتك تحمل شجنا كبيرا
وحملت معاناة رهيبة فهي في المقام الاول
اراها رثاءا .. ورغم هذا وبصدق ومما زاد الموضوع روعة اننى شعرت بخيوط من الامل تتسلل الى حفرة اليأس الضيقة
وخيوط من النور تدخل الى الارض المظلمة
جاء على شكل رجاء ودعاء وظنا حسنا
لان الرجاء في الله والدعاء لله والظن الحسن في الله ... والله واااااسع كريم
--------
حقيقي في كلماتى السابقه حاولت التعبير
ولكن يبدوا انني فشلت ( كالعادة )
ولكن ليس تقصيرا مني فانا بذلت اقصى ما بلغه عقلي
فموضوعكم اكبر واروع من ان اعطيه حقه
جزاكم الله عنا خيرا
_________
نزلت الموضوع الذي يحمل اسمكم
فى ملتقى الازهر اليوم
-----------
طبتم وبوركتم و سلامٌ عليكم .؛
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لاعــــــذر ولكنى فقط إنتظرت وانتابنى بعض القلق
حيث لا جديد لكم فى الملتقى أو حتى فى المدونه خاصه بعد موضوع أمير العذاب
لا يكتب اللهُ عليك عذاباً ولا ألما
لكن حمداً لله أنك بخير أخى
وتعليقك وتقييمك فى كل مره توشحه بالمبالغه
أخى لو تعلم أن سبباً فى كتابتها "أنت"
بعد تعليقكم فى الخاطره السابقه
لابد للنفس إن شعرت بلإعجاب أن تتذكر التراب
حقاً أخى ...المدونه لها كاتب واحد وزائر "دائم" واحد
وعن موضوع يحمل الإسم أتمنى أن ينال إعجاب الجميع قرأت التمهيد بالأمس وأنا فى أشد حالات الحزن يعلم ربى خفف عنى الكثير
دعواتكم أخى بالله عليك
أقسم أنى عاجزة حتى عن كلمات الشكر
ولكن كما علمنا رسول الله عليه الصلاة والسلام
جزاكم الله خيراً
وجعلنا وأعمالنا الحسنه فى ميزان حسانتكم
وفقكم الله أخى
نتمنى ان تكونوا بخير اختنا
طمأننا الله عليكم دوما وابدا ابدا
بارك الله فيكم
إرسال تعليق