زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ... هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :) سررت بوجودك .
كل ما اذكره جيدا حين تُنهي الحياة صلاحية ما نحب "جبراً" فإنها بذلك تزدهـ داخلنا حياةً واشتعالاً ..حَكَمَت لها بالموت على وجهها ..
لكنها منحتها أضعاف عمرهـا في الحقيقة ..كل ما اذكره جيدا انالأشياء الجميلة ترحل سريعا ً ..وحين نكتبها .. نزيد عمرها القصير اختزالا ً ..فـ اكتفي أن أفرح بها داخل ردائي ..حين أكتب الحزن .. أقتله بذلك ..ولا أحب أن أقتل الجمال مثله ....!
فكرت .....طويلاً
أن أكتب بلا قلم .....مدادىّ اللحظه وورقتى خيـــــــــال....فيهِ... أتيهُ ..ابكى ..
لا يشعر بى أحد أهذى ..أمقتُ نفسى .... ولا يشعر بى أحد
اكتب خاطرتى وأتمنى أن لا يدخل إاليها أحد فهى الغموض بعينه
خاطرتى ليست شعراً ولا نثراً
خاطرتى ...اعتراف تحت تأثير اليأس
كهفٌ للظلام..... حال حروفى
مدامع تنزف..... حال عباراتى
رهينة بيد نفسى سجينة بيد القدر...أنــا
هناك تعليقان (2):
أين العنوااااان ؟؟؟
أريد العنوان
والله بجد
-----
السؤال كيف تودعين كل ألم محتمل
وهو " مجرد ألم محتمل "
ألا ينافي التفاؤل والأمل
أم هو من باب الحرص ؟
أم انه بالأصل ألم غير محتمل بل أكيد ؟
-----------
الأجمل انك هنا أيضا تودعيه ..
:) ... :)
---------- تحيتي لكم .
حقيقة لم ألحظ أنى لم أضع لذلك عنوان ...
ربما لأنى أرى انه يستحق أن يكون عنوان المدونه لو لم يكن عنوان مفقود
لا ينافى ما ذكرت لا الأمل ولا التفاؤلبل ربما يوحى بهما بطريق غير مباشر فإحتمالية الألم واردهوتأكيد أنى سأودعه بعد أن أودعه هنا ...
لوأن هناك خيار رابع يتيح كل ما سبق فهو كل ما ذكرت
وتحيتى أيضاً لكم .
إرسال تعليق