زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ... هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :) سررت بوجودك .
الخميس، 19 سبتمبر 2013
هبة الأمنيات ..
كما هو حال ملتقط الصوره ...لا يظهر فيها لا أجدنى بين أمنياتى .
هناك 6 تعليقات:
غير معرف
يقول...
وسيطرح الفرح قلبك بغير حساب
فقد توكل علي مسبب الأسبــــاب وأحسن الظن بربك الوهـــــ ــاب
بداية من الكاميرا ممكن حضرتك تستعير الصوره ...بس علشان الحجات دى بتبوظ بسرعه :D
لم أنسى أن ملتقط الصوره صانعها لكن وجه الشبه بينى وبين ملتقطها أنى أتمنى لمن حولى ولا أتمنى لنفسى صاحب الكاميرا أوقف الزمن عند لحظة سعاده وعند لحظة ألم لكن من سيلتقط له لحظاته وكذا انا أتمنى ومن يتمنى لى ليس طمعاً فى مقابل ...هى مجرد أمنيه أتمناها منهم ...لكن ما لم ألحظه أنى أتمنى لنفسى بتمنىّ إهتمامهم ...:) الله المستعان
كل ما اذكره جيدا حين تُنهي الحياة صلاحية ما نحب "جبراً" فإنها بذلك تزدهـ داخلنا حياةً واشتعالاً ..حَكَمَت لها بالموت على وجهها ..
لكنها منحتها أضعاف عمرهـا في الحقيقة ..كل ما اذكره جيدا انالأشياء الجميلة ترحل سريعا ً ..وحين نكتبها .. نزيد عمرها القصير اختزالا ً ..فـ اكتفي أن أفرح بها داخل ردائي ..حين أكتب الحزن .. أقتله بذلك ..ولا أحب أن أقتل الجمال مثله ....!
فكرت .....طويلاً
أن أكتب بلا قلم .....مدادىّ اللحظه وورقتى خيـــــــــال....فيهِ... أتيهُ ..ابكى ..
لا يشعر بى أحد أهذى ..أمقتُ نفسى .... ولا يشعر بى أحد
اكتب خاطرتى وأتمنى أن لا يدخل إاليها أحد فهى الغموض بعينه
خاطرتى ليست شعراً ولا نثراً
خاطرتى ...اعتراف تحت تأثير اليأس
كهفٌ للظلام..... حال حروفى
مدامع تنزف..... حال عباراتى
رهينة بيد نفسى سجينة بيد القدر...أنــا
هناك 6 تعليقات:
وسيطرح الفرح قلبك بغير حساب
فقد توكل علي مسبب الأسبــــاب
وأحسن الظن بربك الوهـــــ
ــاب
:D
بُشِرتم بالخير ورزقتم السعاده دون انتهاء .
نسيتي أن ملتقط الصورة هو من صنعها
يعلم أنه لا يظهر لكنه مقتنع تماما
بأهمية دوره
ثم عن الأمنيات
معنى وجودها هو وجودكم
-----------------
الكاميرا إللي البنوتة شايلاها
حلوة أوي :)
------------
بداية من الكاميرا ممكن حضرتك تستعير الصوره ...بس علشان الحجات دى بتبوظ بسرعه :D
لم أنسى أن ملتقط الصوره صانعها لكن وجه الشبه بينى وبين ملتقطها أنى أتمنى لمن حولى ولا أتمنى لنفسى صاحب الكاميرا أوقف الزمن عند لحظة سعاده وعند لحظة ألم لكن من سيلتقط له لحظاته وكذا انا أتمنى ومن يتمنى لى ليس طمعاً فى مقابل ...هى مجرد أمنيه
أتمناها منهم ...لكن ما لم ألحظه أنى أتمنى لنفسى بتمنىّ إهتمامهم ...:)
الله المستعان
...لكن ما لم ألحظه أنى أتمنى لنفسى بتمنىّ إهتمامهم ...:)
هذا جانبا مما أقصد
:) :)
إرسال تعليق