أيها العزيز ...
زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ...
هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :)
سررت بوجودك .
هناك تعليقان (2):
يا ألله ...
وليس أكتر من ألمٍ ... ما أحدثته
الكلمات نتج عنه أهة وآنة مكبوتتان
لم تتجاوزا الشفتان ...
وأيضا لا عليكم .
-----------
:)
لا علىّ هكذا مرت كل الأشياء بل وتمر دائما بنفس النهايه .
إرسال تعليق