أيها العزيز ...

زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ...
هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :)
سررت بوجودك .

الأربعاء، 23 أبريل 2014

هوامش هامّـــة


نصمت ونتركها ورقة بيضاء لا تخفي فينا ما تركناه شفافًا ،علي سطورها المخفية ولا يُخفي بدوره أكثر مما توحيه الورقة البيضاء و
كتلك النغمة التى لا تعلم مصدرها، تتبع الصوت فإذا به ينبعث من كل الأركان حولك ، ينبعث من نفسك من فمك ومن أذنيك ذاتهما من تناغم دقات القلب ، وتوافقها معها توقفاً و حركة ، صمتاً وتعبيراً بالنبض ، حباً .. ممممممم وحباً بلا نقيض ، وكتلك النغمة كان وقع النظره ع الورقة البيضاء
فـأغرِق... أحتاج لتعبير يكشفني ويكاشفني بغموضي، بتخاريفى ،بنضوب الحياة فى حديثي ، لأسرق نبذة تختصرني للحقيقة لا لما ينبغى ،إلا أنى لا أخفي توتري حينما اراقب دون قصد أو حتى دون إنتباه إشارة البدء بالكتابة وهى تختفي وتظهر بانتظام.
هاتِ ما عندكِ ستنطقني وستجديني فأنتبه للطلب ..
لـ نسرد مشاعرنا وتسردنا المشاعر للملأ ،لنبدو كتلك الصفحات فى كتاب قُرِأ عشرات المرّات حتى لكأن صاحبه ملّه من المرّة الأولى،
فتعهده بالهجر لكنه يحتفظ به بلا داع أو رغبة في معاودة فتحه حتى ..
ونخفي عنّا تعلقنا ونخفي بقائنا بـ هوامشهم ف"نحن إكتشافهم" ،ورهنُ بهم لكنهم تناسوا أو نسوا فعلًا،  لم نعص على النسيان فمحانا
ولم يبق على أثر.

هناك 8 تعليقات:

الأمير يقول...

السلام عليكم ...
رأيت الموضوع أمس ووالله لم أستطع الرد
ولحضرتك تخيل ما أنا فيه وأغلب فلاحي ومزارعي مصر .. اليوم يبدأ من قبل السادسة ... عمل متواصل طوال النهار يصل لأكثر من 14 ساعة !! طبعا في راحات في اليوم أقصى ما تصل .، تصل لساعتين ولن أذكر العوامل الجوية والأتربة والعرق الغزير وما إلى ذلك ... المهم نعود بعد ال ( الدُش ) والعِشاء والعَشاء تصل للعاشرة تقريبا ... بعض المتابعات البسيطة تصل إلى الحادية عشرة ... وعدها ربع ساعة على الفراش محاولا أن أنام .. لأن كل عضلات جسمي تؤلمني ... ثم لا أذكر بعدها كيف نمت !!! .. وفي الصباح قبل السادسة تبدأ المعاناة في كيفية الإستيقاظ ومفارقة الفراش الذي يكون أحب ما لدي في تلك اللحظات .. وتبدأ الدورة تقريبا بنفس الترتيب .. وهذا لمدة عدة أيام ربما تصل لخمسة عشرة يوما .... طبعا أعتذر عن هذه التفاصيل ولكن أردت أن تعلمي عندما أقول أني فعلا لم أستطع التعليق من التعب تكون الكلمة معبرة عما أقصد .. المهم ... لي تعليقات على هذه التدوينة وفعلا والله مُتعب كثيرا :) فإن شاء الله أعلق تعليق يليق ... ثم يكون ( على رواقة ) وكما أحبه أن يكون .. أتمنى أنكم بخير وبالمناسبة رائع البوست الأخير " بريد " .. في رعاية الله اختنا ودعواتكم رجاءا بتيسير الحال وتهوين التعب وحرارة الشمس على كل العاملين تحت وطأتها .. فاللهم آمين .... والسلام عليكم .

~أحرفٌ مُحترقـــــه~ يقول...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لم يخف عليّ ما تُشغلون به ولم يخف عليّ أيضًا قسوة الموسم وما قد تعانونه كان الله بـ العون وأجركم ع تعبكم بنية أنك تعمل لله وتوفيراً لزرقك ورزق أهلك

أما عن التعليقات وكأني ألزمكم بها فإن تفضلتم بها فذاك فضل لا ينكر وإن لم تجودوا بها فعلمنا أنكم بخير ..خير نحمد الله عليه ويكفي


ثم عن المهم وتعليقاتك ع التدوينه ..سأنتظرها
وانا الحمد لله بخير
وعن التدوينة الأخيره خطرت فكُتبت فنشرت هكذا وبسرعه الصوره كانت عامل أساسي
الحمد لله لله الفضل
ربنا يبارك فيكم ويهون عليكم التعب وحرارة الشمس والعاملين تحت لهيبها
آمين

وعليكم السلام

الأمير يقول...

السلام عليكم أختنا ورحمة الله وبركاته

أتمنى أنكم بخير وسعادة ..

بصراحة عاوز أبدأ بعتااااب كبير جدااا
غزاي بس حضرتك تقولي إنك كأنك تلزميني ؟ وكيف يكون تعليقي فضل لا ينكر ؟

أنا والله أنتظر تدويناتكم لكي أعلق لأنال ولو فقط شرف التعليق هنا ... بلا مبالغات .. التعليق لي هنا ثم تعليقكم عليه ثم ربما أعلق مجددا بسبب تعليقكم وهكذا ... يعني لي الكثير ( ولن أحدد كثير إلى أي مدى ) فلكم أن تتصوروا ... فأتمنى ألا يزعجكم عتابي ولكن أردت وبشدة أن أخبركم أنكم دائما أصحاب فضل بتدويناتكم و .. تعليقاتي !! لانكم السبب فيها ... فجزاكم الله عنا خيرا .


نأتي للتدوينة الأكثر فلسفة في المونة ممزوجة بحكمة رائعة تنتج عنها قناعات مفيدة ... فبداية جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وأفكاركم وسلمت الأنامل .. آمين .

نصمت ... بداية واجمة
مرورا بـ النغمة التي لا تعلم مصدرها
والسير مع الكلمات كأنها سحر لا تترك أعيننا تتحرر .. فتسير العين مع الحروف مأخوذة بهذا العطر الذي يفوح والضوء الذي يشع .. وتأتي الكلمة الجميلة جدا " لأسرق نبذة تختصرني للحقيقة لا لما ينبغى " فيضطر القاريء إلى التوقف والتفكر .. والإعجاب المتواصل المتزايد الذي لازمه طوال الرحلة مع بداية الكلمات .. إلا أني أعترض على ( لأسرق ) وسبب إعتراضي أن الحكمة ضالة المؤمن .. والنبذة التي تختصرني للحقيقة لا لما ينبغي ... أعتقد انها من أحق حقوقي .. ولست مضطرا لسرقتها .. لكن ربما لخطفها واقتناصها .. !!

و... إشارة البدء بالكتابة .. نفس حالكم هو حال الكثيرين ... المهم من ينتبه ويدون ..

وفعلا أختنا .. قبل أن نسرد المشاعر تكون هي من فعلت بنا ما تفعل ... فيكون سردها هو نتيجة لذلك .. أحسنتم التعبير :)

" لنبدو كتلك الصفحات فى كتاب قُرِأ عشرات المرّات حتى لكأن صاحبه ملّه من المرّة الأولى،
فتعهده بالهجر لكنه يحتفظ به بلا داع أو رغبة في معاودة فتحه حتى .. "

بجد بجد ... والله ولا أروع ... أنا بقى كده بالظبببط لكن هنشيل ثلاث كلمات
ملّه وبلا داع و معاودة ...

أحتفظ وأحافظ على الذكريات بدرجة كبيرة ربما تصل للجنون أحاظ على الصور والهداية والكتابات والتعليقات حتى ارقام الهواتف التي أصبحت خارج الخدمة !

والخاتمة التي جاءت قاتمة ... أحزنتني حقيقة ... أحب داااائمة النهاية السعيدة فإن لم تكن .. أحب النهاية التي توحي أن في نهايتها نهاية سعيدة :)

---------------
جزاكم الله خيرا كثيرا وبارك فيكم
والحمد لله ربنا يسر الحال واستطعت وضع التعليق المتواضع هذا هنا ... أتمناه يليق كما إدعيت أنا .. والسلام عليكم .

~أحرفٌ مُحترقـــــه~ يقول...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله بخير حال
وحمدًا لله ع سلامتكم أخي ..وعام مليئ بالخير والبركه عليكم وع أمة محمد

إزاي ..! تلك
بما أستشعره من إعتذاركم للتأخر في التعليق أو حتى فوات تدوينه دون مروركم عليها فتتكلف ما تتكلف
أما عن كون تعليقكم فضل لا ينكر فهو كذلك هذا ما أراه أنا بل والله ولا أني أؤدي شكره حتى
لم يزعجني العتاب قط بقدر ما أزعجني محتواه ولك أن تعود إليه ولنتجاوز النقطه تلك
حتى لكأن جميع التعليقات لابد وأن يذكر فيها تعظيم لا تستوجبه الكلمات التي أكتبها ولا حتى شخصي وأنا أدرى بنفسي
وأتمنى أن يأتي تعليقكم إن أحببتم التعليق ع شيئ ف كلامي "الرد ع تعليقي هذا" متجاوزاً تلك النقطه رجاءًا رجاءًا
ربنا يسترنا وإياكم

ونأتي للمهم
لا نقد !ولا مأخذ !فكيف الإستفاده ؟!
اللهم إلا الوجوم بدايةومررتم مع السطور تأميناً على ما تعنيه وتحكيه
اللهم ايضا تعبير السرقة ربما أثر في مأخذكم معناها شرعاً لكن أن أسرق مني هل فيه حد ...! وهل أحاسب عليه فنحن نتصدق أنفاقًا لما نحب رغمًا عن النفس أو حتى برضا ونخفي عن جزء منا صدقتنا "ولاتعلم شماله ما أنفقت يمينه "أو هكذا المعنى
ربما
لكن لا أرى في تعريفي لنفسى ضالة أهتدي إليها أعرفني جيداً لكني أحتاج لمواجهة ومكاشفة .
وعن الإقتناص فسمّ الله لتربوا معانيها لديكم وأحسن القنص حتى لا تفلت جريحة وحينها لن تجدها .
إشارة البدء ..أوحقًا إذن أطمئن


ولا أخفي
ابتسامة وأنا أقرأ
"أحافظ على الذكريات بدرجة كبيرة ربما تصل للجنون أحاظ على الصور والهداية والكتابات والتعليقات "
وكأن صوت الرئيس محمد مرسي يقول أحافظ الأطفال أبناءنا اللى هيجوا بعدنا عايز احافظ ع البنات هيبقوا امهات المستقبل ..."
أما عن الجد فحًا والله رائعه بحق المحافظة ع بقايا ماض ولى يحضر بورقه بكلمه ع هامش كتاب مدري بوريقات الذكي التي كنا نكتبها صغارًا أواخر العام الدراسي بصورة حفظتنا بمكان كانت فيه الفرحة الحقه والضحكة التى غابت وان كانت ليست من القلب
بأناس أنسانا الزمن ملامحهم وصوتهم ربما بالتقصير لكن حفظها القلب شبابًا يلهو كلما تذكرناه
الله المستعان
وعن النهاية السعيده نكتب الواقع الذي لا يخلو من تلك الأمور ليست الحياة كـ الأفلام العربي بنهايتها السعيده المحفوظه والبايخه ولا حتى الهندى بغالبية النهايات البائسه الحقيقه بين بين
الكاتب عايز كدا بقى
رد لا أعرف كما كل ما أتذكره لي فتره طويله وانا أكتب

وجزاكم عني خيراً كثيرًا أيضا
والله ردكم يفيدني كثيرًا ولست بحاجه لذكر كثيًرا لأي مدى فلكم أن تتصورا :D
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الأمير يقول...

أختنا الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله
الحمد لله انكم بخير
وإن شاء الله عام مليء بالخير والبركة علينا وعليكم وعلى أمة سيد البشر محمد - صلى الله عليه وسلم -

هناك عدة نقاط كان رجاءكم أن أتخطاها في تعليقي هذا ... لكن .....
ورغم أنه يحزنني ألا ألتزم رجاءكم إلا أنني أؤكد ... والله والله والله لا أتكلف في أي تعليق أعلقه إطلاقا ... هذا شيء ..

أما عن ما تروه عن تعليقاتي وأنها فضل ... فلكم ما ترون ولي ما أرى ... فأنا لا أرى العكس بأنها ليست فضل بل أرى أنها فعلا فضل يعود لكم قبلي وأولا وآخرا الفضل كله لله :)

وفعلا أعتذر عن محتوى العتاب الذي أزعجكم بل أعتذر عن العتاب كله إن كان سيضركم ولو بذرة واحدة للحظة واحدة .
أما " ولك أن تعود إليه " فحقيقة لم أفهم قصدكم هنا !

عن عن التعظيم الذي تتصف به معظم أو كل تعليقاتي فلا أقول إلا ما أرى والله على ما أقول شهيد
أما عن شخصكم فنعم أنتم أدرى بنفسكم ولكن .. لا أتكلم إلا بما أعرف وكتاباتكم هي بالتأكيد تعبر عن شخصكم أو على الأقل جانب منه ... ونعم سترنا الله وإياكم ..



-----
ونأتي للمهم :D
تقولين أختنا لا نقد ولا ماخذ
وذكرتي بعدها ثلاثة مآخذ ... أو لنقل حقيقة أنها ... ملاحظات ... وفقط :))

أما عن أسرق مني .. فهذا يؤكد كلامي وملاحظتي على الكلمة بداية ... فهنا السرقة غير قائمة اللهم إلا إن كانت مجرد تعبيرا لوصف الحالة وفقط وإن كنت أرى أختطف أو أنتزع أفضل ( سنستبعد نقتنص حتى لا تُقتل ) :)

أتفق انكم تعرفون أنفسكم لكن أختلف انكم تحتاجون مواجهة أو مكاشفة .. لأن المواجهة تحدث مع كل إختيار أو بالأحرى إختبار ... والمواجهة تحدث مرارا وتكرارا ربما داخليا في قلب الضمير ذاته وهذا في حد ذاته شيء جيد والدليل على صحة كلامي ... تلك التدوينة وهذا التعليق .

وإشارة البدء تلك ... التي لا تأتيني غالبا إلا في أوقات إنشغالي ... ففي هذه الأيام تبادرت خمس إشارات بدء ... ولا أملك الوقت ولا حتى الجهد حتى أدونها ... لكن لا تقلقي إن شاء الله سأمسك بهم ( على الأقل عقابا لهن ) حتى يظهرن على صفحات مدونتي على الأقل .

ولا أخفي أيضا ... إبتسمت عندما ذكرتي الإبتسامة ... خصوصا أن هناك على الأقل ثلاثة أخطاء إملائية في الجملة المقتبسة وغيرها ... والتصحيح "أحافظ على الذكريات بدرجة كبيرة ربما تصل للجنون أحافظ على الصور والهدايا والكتابات والتعليقات "

فأعتذر عن الأخطاء الإملائية وجزاكم الله خيرا .

شيء أخير ومعلش لو بطول أوي في التعليق حتى أنه بالتالي طالت ردودكم بسبب هذا فأضيع وقتكم وجهدكم
فسامحونا .. ولكن دي مش أي مدونة ولا أي تدوينات :)

حفظكم الله وراعاكم وأسعدكم في الدارين .. آمين ... وسلام مخصوص مخصوووص ل، تُقى ... بالقاف طبعا :)

و .. سلامٌ عليكم .

~أحرفٌ مُحترقـــــه~ يقول...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحمد لله بخير وعساكم والـ آل بخير

أمّا عن النقاط التي رجوتكم تتخطوها سأتخطاها أنا
لكن توضيح كلمة التكلف ...لا أقصد التكلف من التكلف والتصنع أو ما يشبه المعنى ويقاربه
لكن مقصدي إرهاقكم بالتعليق
وعن محتوى العتاب أي عتاب لا يزعجني لكن أقصد محتواه أنه ليس عتاب أكثر منه مدح خفي وقصدت لك أن تعود إليه لتتأكد .... ثم نقطة نغلق بها النقطه المراد تخطيها .
:::::::
ونعود
لـ انتزاع أو اختطاف معنى يختصرني كلا المعنيين يؤديان معنى السرقه وأخذ شئ ليس من حقك
إلا أن كلمة السرقة بعمومها تحتمل المعنيين
أمّا عن كون المكاشفه توجد مع كل اختيار أو اختبار بشكل غير شعوري داخليا ممممممم وماذا لو لم يلتزم "داخلياً" بتلك المكاشفه عند الاختيار أو الإختبار أقصد إن غفا الضمير
أعتقد أن كلامي ف تلك النقطه ضرب من الفلسفه
سأتجاوز تلك النقطه لأني وأنا أكتب لم أكن لأفكر أبعد من التعبير ذاته .


إشارة البدء :
أعتقد أني سأنتظر ما أشارت عليكم به

لكن أنا لم أقصد تلك الفكره التي تومض لنأخذها موضوعًا لموضوع
أنا أقصد تلك التي نثبتها في مربع الكتابة الإلكتروني فتبدأ ف الظهور والإختفاء
"توترني " لكني لكنها أحيانا تأثرني لا أبالغ إن قلت أحبها ولا أدري ما السر كما أحب القلم الرصاص بالظبط

الأخطاء الإملائيه بالقول المقتبس ..:
لا أخفي ابتسامه أيضا فكيف بالأخطاء الإملائيه ..سهله وصلني المعي وهي على ما هي عليه لو ستبحث عن الأخطاء ...فعدد

الشئ الأخير :
طول التعليقات وتضيع وقتي وجهدي !؟
...الله يسامحكم
وبس كدا

وحفظكم ورعاكم وأسعدكم ف الديا والآخره

وصل السلام لـ تقى بالقاف

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


الأمير يقول...

السلام عليكم

بداية أسعد بالتواجد هنا وأجد متعة ما في كتابة التعليقات وما بعدها من حوار او نقاش ... ولا يوجد كلفة من اي نوع مطلقا .. واعلمي اننا ننتظر جديدكم ليجدد فينا أشياء أو ربما يعيد الترتيب والبناء !

وعن إشارات البدء ... فقريبا سترون واحدة ... وطبعا أي فكرة أو موقف أو كلمة بل وربما أصغر ... كلها تمثل حبة الحصى التي يتكون منها الجبل ... وعن مربع الكتابة فصدقتم وعن القلم الرصاص خصوصا فأغلبنا يحبه لأنه يمثل بدايتنا ... والبداية تعني الذكريات دوما .. والبداية في كل شيء لها " معزة خاصة "

المهم انني سعدت جدا بتلك التدوينة كباقي التدوينات التي تأتي يتلك التعليقات ... فأتمنى أن تكون تعليقاتي خفيفة عليكم وان تكون قد أفادتكم ولو باليسير .. وبس كدا :)

والسلام عليكم .؛

~أحرفٌ مُحترقـــــه~ يقول...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بداية أنتظر ما دس بالورق بعد أن خرج من رحم الفكره ..

ثم عن أول سطرين وأنا أسعد أنكم تسعدون بتواجدكم هنا بل وأنتظر التعليقات الناقدة والمفيده جدًا جدًا

وعن أخر سطر بقى
والله تعليقاتكم تثريني يكفي النقاش الجاد والمعلومة الغائبة أو المنسيه أو التعبير الأدق والمختصر دومًا ما تأتوني به .

جزاكم الله عني خيرًا

وعليكم السلام .