البارحين أرضي إلى أرصفة الغياب مشيًا على الأحلام والتاركين أثرًا والحاملين أثراً بعد وقد استنفذتم فرص البقاء لماذا أنتم هنا !؟ولستم هنا !!!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
...
رابعــــــة القلب ..
أسطورة الصمود.
طهر الندى
الذلُ لكَ..... يا الله تاجُ عــــــــز.
سجودى معراج روحى وعقلى وميثاقى ولذتى وحياتى
مليكة الطهر الكبرى "قدوتى"
مليكة الطهر ,,
إبداعات فى كلمـــــات
.jpeg)
تذهب مع الغروب ..أمنياتى..أمامى رأى العين
تهمسُ هناك..وداعــــاً
المشاركات
تعليقات
هناك 3 تعليقات:
السلام عليكم أختنا
بداية لا تلومي عليّ أختنا عندما أصف ما أرى من روعة وتألق وتميز .. لانه ( الظاهر النقد بيجيب نتيجة :D )
حقيقة جميلة وراقية ملييييئة بالشجن ومتشبعة به وتتقاطر تعجبا محملا بالتساؤل والإستفهام والإستنكار ،...
إنها تجسد الذكريات !!
البارحين أرضي إلى أرصفة الغياب مشيًا على الأحلام والتاركين أثرًا والحاملين أثراً بعد وقد استنفذتم فرص البقاء لماذا أنتم هنا !؟ولستم هنا !!!
أحسنتم والله :)
ملاحظة :
التسميات هذه المرة نعم جميلة لكنها ليست لدرجة روعة وقوة الكلمات .. حتى كونها بغة غير العريبة أفقدتها الكثير من القيمة .. ربما ... لكن هذا ما لاحظت .
ودمتم بخير .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي
ككثير من ردودي المتأخرة... أعتذر
والله عندما وجدت لا تلوميني ...الخ الجمله رجعت إلى ما كتبت لأرى شئ مما رأيتم
طيب وبما أن النقد يأتي بالخير فأين هو
اللهم ما ذكرتم عن التسميه وقد غيرتها
أحسنتم والله أعتز بذلكم القسم
دمتم أنتم أيضًا بخير
هنا أين وهنا أين، وان كان من ظن فلماذا أنتم في القلب حضور بعد رحيلكم؟ لماذا أنتم بداخلنا ولم ترحلوا منا كما رحلتم عن واقعنا؟ أيستقيم ذلك الفهم مع الحلم المعلق؟
إرسال تعليق