أيها العزيز ...

زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ...
هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :)
سررت بوجودك .

الجمعة، 3 سبتمبر 2021

عودة

لم تنسكَ أمَاكِن أعطيتَها مِنك، وإن أنتَ نَسيت؛ ستقودُك خطواتُك إليها ذَات يوم. 

هناك تعليقان (2):

محمد رمضان يقول...

قاسي هو إختلاط المشاعر
لكن جميل أن يفوز الفرح
سعدنا بتلك عودة أيما سعادة (آدامها الله)
ولتقولي أن فيه هو منها ما سيعيده إليها دوما ما دام على قيد الحياة لكنها دوامة الايام الشرهه التي تبتلع أناسا باكملهم😞

أنرتم والله العظيم 🙂🙂🙂🙂🙂🙂🙂🙂😊😊😊

~أحرفٌ مُحترقـــــه~ يقول...

اختلاط المشاعر مُبهج وإن زانته الدموع؛ إلا أن يكون بعضٌ من خليطها الحزن... أبعد الله عنكم وعنا وعن المسلمين حتى اجتماع حروفه.
بعض سعادتي بعودتها كانت لأجلكم لم تنفكوا تذكروني بها، حتى أني لا أنسى وقاحتي- ولا أُسميها بغير ذلك - حينما سألتم عنها ذات يوم واختلط علي السائل ف الأسك، وكان ردِّي حادًا حينها سأعتذر عن ذلك ما جرى ذِكر المدونة بالحديث.
وأمَّا الأيام فصفحاتٌ تُكتب؛ إن خلت اليومَ من سطرٍ اعتادت البدء به؛ تحفظه صفحاتٌ أُخرى؛ لا يُمحى ويمتد الأثر.
والله العظيم أنارت بزائرها..