زائر مدونتي الكريم من أيّ مكانٍ كنت ، تتحدث لغتي أو لا ... هنا أنا لا أجسد الإسلام ولكني أدعو إليه ليس بخطاب دينيّ ،ولكن بمقطع مرئي أو صوتي قد يلامس شغف قلبك للطهر والنقاء ويتبقى عليك البحث لتجد ضالتك إبحث عن الإسلام فهو حتمًا يبحث عنك :) سررت بوجودك .
الجمعة، 3 سبتمبر 2021
عودة
لم تنسكَ أمَاكِن أعطيتَها مِنك، وإن أنتَ نَسيت؛ ستقودُك خطواتُك إليها ذَات يوم.
قاسي هو إختلاط المشاعر لكن جميل أن يفوز الفرح سعدنا بتلك عودة أيما سعادة (آدامها الله) ولتقولي أن فيه هو منها ما سيعيده إليها دوما ما دام على قيد الحياة لكنها دوامة الايام الشرهه التي تبتلع أناسا باكملهم😞
اختلاط المشاعر مُبهج وإن زانته الدموع؛ إلا أن يكون بعضٌ من خليطها الحزن... أبعد الله عنكم وعنا وعن المسلمين حتى اجتماع حروفه. بعض سعادتي بعودتها كانت لأجلكم لم تنفكوا تذكروني بها، حتى أني لا أنسى وقاحتي- ولا أُسميها بغير ذلك - حينما سألتم عنها ذات يوم واختلط علي السائل ف الأسك، وكان ردِّي حادًا حينها سأعتذر عن ذلك ما جرى ذِكر المدونة بالحديث. وأمَّا الأيام فصفحاتٌ تُكتب؛ إن خلت اليومَ من سطرٍ اعتادت البدء به؛ تحفظه صفحاتٌ أُخرى؛ لا يُمحى ويمتد الأثر. والله العظيم أنارت بزائرها..
كل ما اذكره جيدا حين تُنهي الحياة صلاحية ما نحب "جبراً" فإنها بذلك تزدهـ داخلنا حياةً واشتعالاً ..حَكَمَت لها بالموت على وجهها ..
لكنها منحتها أضعاف عمرهـا في الحقيقة ..كل ما اذكره جيدا انالأشياء الجميلة ترحل سريعا ً ..وحين نكتبها .. نزيد عمرها القصير اختزالا ً ..فـ اكتفي أن أفرح بها داخل ردائي ..حين أكتب الحزن .. أقتله بذلك ..ولا أحب أن أقتل الجمال مثله ....!
فكرت .....طويلاً
أن أكتب بلا قلم .....مدادىّ اللحظه وورقتى خيـــــــــال....فيهِ... أتيهُ ..ابكى ..
لا يشعر بى أحد أهذى ..أمقتُ نفسى .... ولا يشعر بى أحد
اكتب خاطرتى وأتمنى أن لا يدخل إاليها أحد فهى الغموض بعينه
خاطرتى ليست شعراً ولا نثراً
خاطرتى ...اعتراف تحت تأثير اليأس
كهفٌ للظلام..... حال حروفى
مدامع تنزف..... حال عباراتى
رهينة بيد نفسى سجينة بيد القدر...أنــا
هناك تعليقان (2):
قاسي هو إختلاط المشاعر
لكن جميل أن يفوز الفرح
سعدنا بتلك عودة أيما سعادة (آدامها الله)
ولتقولي أن فيه هو منها ما سيعيده إليها دوما ما دام على قيد الحياة لكنها دوامة الايام الشرهه التي تبتلع أناسا باكملهم😞
أنرتم والله العظيم 🙂🙂🙂🙂🙂🙂🙂🙂😊😊😊
اختلاط المشاعر مُبهج وإن زانته الدموع؛ إلا أن يكون بعضٌ من خليطها الحزن... أبعد الله عنكم وعنا وعن المسلمين حتى اجتماع حروفه.
بعض سعادتي بعودتها كانت لأجلكم لم تنفكوا تذكروني بها، حتى أني لا أنسى وقاحتي- ولا أُسميها بغير ذلك - حينما سألتم عنها ذات يوم واختلط علي السائل ف الأسك، وكان ردِّي حادًا حينها سأعتذر عن ذلك ما جرى ذِكر المدونة بالحديث.
وأمَّا الأيام فصفحاتٌ تُكتب؛ إن خلت اليومَ من سطرٍ اعتادت البدء به؛ تحفظه صفحاتٌ أُخرى؛ لا يُمحى ويمتد الأثر.
والله العظيم أنارت بزائرها..
إرسال تعليق